كشفت مصادر مطلعة عن مبالغ كبيرة تحصل عليها المنطقة الأولى المحتلة لوادي حضرموت مقابل الحماية، حيث يصل إلى اكثر من 250 مليون دولار.
وأضافت: إن القوى النافذة في الشرعية من تتحكم بالموارد، من خلال تسليم المناصب الحساسة لاتباعهم.
وأكدت: أن حضرموت تتعرض لنهب منظم لثرواتها بشكل عام، نفطية ومعدنية، ويتم على صورة جمارك وضرائب، مضيفا إن هناك نفطا يؤخذ من الحقول في ساه والخشعة والعقلة ويتم تصديره إلى مأرب والجوف، وايضا صنعاء...
وعن فساد الشرعية وارتباطها اشارت: وتكراره عبر نافذين في حكومة الشرعية يتاجرون به وينقلونه عبر وشركات تقوم بنقله الى مأرب والجوف بشكل سري، مؤكدا أن كل ذلك موثق.
