يواصل الجنوب، بقيادة مجلسه الانتقالي، رسم مسار واضح يقوم على حماية ثرواته ومؤسساته من كل محاولات العبث والسطو التي استهدفتها خلال سنوات طويلة.
القيادة الجنوبية تدرك أن أي مشروع لاستعادة الدولة لن يكتمل من دون صيانة الموارد الاقتصادية، وما لم تُدار مؤسسات الشعب بما يضمن أن تعود منافعها مباشرة إلى المواطنين.