
وأكدوا عبر هاشتاج القانون يحقق العدالة، أن الاهتمام المباشر من الرئيس عيدروس الزُبيدي بالقضية أسفر عن توجيهات بسرعة ضبط الجناة، وكشف ملابسات الجريمة.
وشددوا على اتباع الأطر القانونية في معالجة أي قضايا أو مشاكل سواءً في العاصمة الجنوبية عدن، أو محافظات الجنوب، موضحين أن جميع القضايا في الجنوب تحتكم جميعها إلى القانون والقضاء، وآخرها الأحكام بإعدام مرتكبيّ الاغتيالات ضد أبناء الجنوب، وأئمة المساجد.
ونبهوا إلى محاولات الأقلام المشبوهة إضفاء الطابع السياسي على قضية عشال، لخدمةً أجندات تكن بالعداء الكبير للجنوب، وتسعى جاهدة إلى تمزيق التماسك، واللحمة الجنوبية.