وبحث الجانبان الأوضاع العامة بمديرية البريقة، وخدمات السلطة المحلية للمواطنين في ظل التوسع الكبير في المديرية، وجهود التصدي لعمليات البسط على الأراضي، ومجابهة عملية الصرف العشوائي.
وتطرقا إلى قضية التهريب البحري، وتبعات عبء النازحين على الخدمات والمخاطر الأمنية التي تترتب على المشكلة، بالإضافة إلى أزمة المياه الخانقة في المديرية، وعدم وصول حصتها الكاملة من تموينات المياه، وجهود السلطة المحلية بالمديرية لحلها.
وثمن المثيري جهود السلطة المحلية في البريقة لخدمة المواطنين في ظل الأوضاع الراهنة، مشددا على التعاون والتنسيق المشترك بين السلطة المحلية والهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي لتعزيز الخدمات.