وبحث اللقاء جهود إنهاء الحرب وإحلال السلام وإعادة الاستقرار إلى المنطقة، بدعم من الجهود الإقليمية والدولية للتوصل إلى عملية سياسية شاملة تضم أطراف الصراع كافة وتستوعب مختلف القضايا.
وأشار الرئيس الزُبيدي، إلى الدعم الإنساني غير المحدود من دولة الكويت الشقيقة لبلادنا في مختلف المجالات الإنسانية والاقتصادية، مثمنا دعمها قطاعات الصحة والتربية والتعليم، والأسر المتضررة من الحرب عبر بناء المدن السكنية.
وأعرب السفير الكويتي عن موقف بلاده الداعم لإنهاء الحرب وإحلال السلام وترسيخ الأمن والاستقرار في بلادنا، مشددا على عدم ادخار أي جهد للتخفيف من المعاناة التي تسببت فيها.