وناقش الجانبان تطورات الحراك الشعبي في وادي حضرموت، وتداعيات انتهاكات عناصر المنطقة العسكرية الأولى بحق المتظاهرين السلميين.
وشدد الهميمي على التمسك بمطالب الجماهير برحيل المليشيات الإخوانية من جميع مدن وادي حضرموت، وتصعيد الاحتجاجات الشعبية، والنضال بمختلف الوسائل لتحقيق هذا الهدف العادل والمشروع.
وحثا أبناء حضرموت على تجاوز الخلافات الشخصية والتباينات في وجهات النظر، والعمل من أجل حضرموت ومصالح أجيالها، كما حذرا من محاولات المستفيدين من بقاء قوات المنطقة العسكرية الأولى، إلى تمزيق النسيج الاجتماعي الحضرمي.
