وانتهت أعمال إصلاح الشباك الحديدي والأعمدة والصبيات حول سور المطار الذي سقط أرضا تحت وطأة اندفاع السيول وسرعة الرياح النشطة التي وصلت إلى 15 عقدة.
وبلغت المسافة المقدرة للأجزاء المتساقطة والتي تم العمل على إعادة إصلاحها 50 كيلومترا، في ظل جهود لترميمه حرصا على سلامة الحركة الملاحية بالمطار.
وساهمت مشاريع دولة الإمارات العربية المتحدة الإنشائية في مطار سقطرى الدولي الذي يعد البوابة الرئيسية لأبناء الأرخبيل والأفواج السياحية، في رفع مستوى كفاءته وتصنيفه على المستوى المحلي والدولي.
