المجلس الانتقالي الجنوبي يمر بضغوطات عديدة تفرض عليه من قبل الدولة العميقة، حيث ارتفعت الأسعار والمشتقات النفطية بشكل غير معقول وانعدمت الخدمات الأساسية كالكهرباء مثلا، ليخرج الشعب في الشوارع ويقول كلمته باسم "ثورة الجياع"..
"ثورة الجياع" او كما نحب تسميتها بمظاهرات الغضب الجنوبي، كان لها حصة إهتمام من المجلس الإنتقالي حيث يعتبر المجلس صوتا حرا للشعب وداعما وحيدا لمطالبه .