وفي العشرون من ديسمبر للعام 2013 أندلعت أول شرارة للهبة الشعبية الحضرمية ومازالت مستمرة ولن تتوقف، وستبقى شمعة مضيئة في طريق استعادة الحقوق كافة وبسط اليد على الأرض والثروة وأعادة حضرموت إلى أهلها.
وفي مطلع عام 2015 بعد أن سيطرت فلول الشر والأرهاب على ساحل حضرموت، قامت قيادة حلف حضرموت بالتنسيق مع قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، بتشكيل جيش نظامي من أبناء المحافظة تحت مسمى قوات النخبة الحضرمية، وتدريبهم في منطقة وادي نحب لتحرير الساحل الحضرمي