قال المحلل السياسي والناشط الحضرمي نجيب محفوظ مفيلح ان تضحيات شعب الجنوب منذو انطلاقة الحراك الجنوبي كانت تضحيات عظيمة، وقدم شعب الجنوب العربي منذو انطلاقة ثورة الحراك قوافل من الشهداء والجرحى والمعتقلين والمشردين، ونفذ كثيرا من العصيانات والمسيرات والمهرجانات الثورية في كل ربوعه التي زحف منها وهو غير مبالٍ ببعد المسافات صوب عاصمته عدن الحبيبه التي تجمهر فيها في مليونات عديده مطالبا بتحرير ارضه واستعادة قيام دولته .
الا ان كل تلك التضحيات ظلت طيلة فترة الحراك الجنوبي تهدر وتذهب سدى دونما ان يحقق بها ومن خلالها الحراك الجنوبي اي انتصارات سياسة اوعسكرية على ارض الواقع تبشر شعب الجنوب العربي الذي ظل صامدا بإمكانية نجاح ثورته التحرريه، ذلك بان الحراك الجنوبي لم يحظى بقيادة مخلصة وفذه كقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي برئاسة الرئيس القائد عيدروس قاسم الزبيدي حفظه الله، الذي استطاع ان يمسك بزمام الثورة الجنوبية ويبلور كل التضحيات الى انتصارات سياسة وعسكرية اصبحت تبشر بقرب استعادة قيام دولة الجنوب العربي .
واختتم الناشط السياسي نجيب مفيلح حديثه الذي خص به موقع فجر عدن الاخباري، ان الانتصارات التي يحققها الانتقالي سياسيا وعسكريا تثبت لشعب الجنوب وللاقليم والعالم ان عهد الانتقالي الجنوبي ليس كعهد الحراك الجنوبي .
،،
قال المحلل السياسي والناشط الحضرمي نجيب محفوظ مفيلح ان تضحيات شعب الجنوب منذ انطلاقة الحراك الجنوبي كانت تضحيات عظيمة، وقدم شعب الجنوب العربي منذ انطلاقة ثورة الحراك قوافل من الشهداء والجرحى والمعتقلين والمشردين..
واضاف: ان كل تلك التضحيات ظلت طيلة فترة الحراك الجنوبي تهدر وتذهب دون ان يحقق بها ومن خلالها الحراك الجنوبي اي انتصارات سياسة اوعسكرية على ارض الواقع تبشر شعب الجنوب العربي الذي ظل صامدا بإمكانية نجاح ثورته التحرريه، ذلك بان الحراك الجنوبي لم يحظى بقيادة مخلصة وفذه كقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي برئاسة الرئيس القائد عيدروس قاسم الزبيدي حفظه الله، الذي استطاع ان يمسك بزمام الثورة الجنوبية ويبلور كل التضحيات الى انتصارات سياسة وعسكرية اصبحت تبشر بقرب استعادة قيام دولة الجنوب العربي .
واختتم مفيلح حديثه ان الانتصارات التي يحققها الانتقالي سياسيا وعسكريا تثبت لشعب الجنوب وللاقليم والعالم ان عهد الانتقالي الجنوبي ليس كعهد الحراك الجنوبي .
،
