واستعرض الجانبان، خلال لقائهما، آخر المستجدات السياسية والإنسانية والاقتصادية، على ضوء التوترات التي تشهدها المنطقة وانعكاساتها على الجهود التي تقودها الأمم المتحدة لإحلال السلام.
واطّلع الرئيس الزُبيدي من غروندبرغ على نتائج اللقاءات التي عقدها مؤخرًا مع الأطراف الدولية المؤثرة في الصراع والهادفة إلى توحيد الموقف الدولي للوصول إلى اتفاق سلام مستدام في بلادنا.
واستمع أيضًا من المبعوث الأممي إلى شرح عن نتائج جهوده الرامية للوصول إلى تفاهمات في ملف الأسرى وخفض التصعيد في الجانب الاقتصادي والنقاشات الدائرة في هذا الجانب لمنع تفاقم الأزمة الإنسانية في بلادنا وتخفيف تداعياتها على المواطنين.