وثمن دوره الدبلوماسي لدعم مسار السلام وإنهاء الحرب خلال فترة توليه مهامه كمبعوث لمملكة السويد.
وجهود بلاده لإحلال السلام وحشد الدعم الإنساني، عبر تنظيم مؤتمر المانحين ودعم الحوارات الهادفة لإيجاد أرضية مشتركة للوصول إلى سلام دائم.
وعبر الرئيس الزُبيدي عن دعمه مسار الأمم المتحدة للوصول إلى عملية سلام شاملة ومستدامة، يشارك فيها جميع الأطراف الفاعلة على الأرض.
وبحثا تداعيات تردي الوضع الإنساني جراء التصعيد المتواصل للمليشيات الحوثية واستهدافها المنشآت النفطية في الجنوب.
وشدد الرئيس الزُبيدي على ضرورة أداء مجلس القيادة الرئاسي والحكومة مهامهما من العاصمة عدن.
من جهته، أكد المبعوث السويدي مواصلة حكومة السويد دورها في حشد الدعم الإنساني من خلال الإسهام في تنظيم مؤتمرات للمانحين.