من يعول على أمريكا في قضايا مصيرية كمن يعول على الشيطان في عمل الخير .
المرحلة القادمة تبدو أسوأ في الأزمة اليمنية تواطئ أمريكي وأممي تحت مبررات واهية عنوانها الجانب الإنساني والإغاثي .
لا بصيص أمل في حلحلة الأزمة دام هذا التواطئ وخبث النوايا وانحراف البوصلة وتغيير شعار قادمون يا صنعاء إلى قادمون يا عدن .
شائع بن وبر
السبت 23 يناير 2021م