وتؤكد المصادر أن هذه التحركات هي عملية هروب منظمة من نقطتهم العسكرية السابقة ونقل سريع للأغراض والعتاد من المنطقة.
وتشير التفاصيل إلى أن هذه التحركات تخص العناصر التابعة لنفوذ قيادة عمرو بن حبريش، الذي يوصف بـ "المطلوب أمنياً" على خلفية أحداث وتوترات سابقة.
وتأتي هذه الخطوة بالتزامن مع التقدم الميداني الكبير الذي أحرزته قوات النخبة الحضرمية وانتشارها في مختلف مناطق حضرموت ودحرها لعناصر بن حبريش.