*يكفي ما حدث اليوم، وما حدث سابقًا، فقلوبنا لم تُعد تحتمل أي آلم.. نريد أن يكون بمقدور الأجهزة الأمنية بعدن حماية جوها باعتبارها المسؤولة عن أمن العاصمة (السياسية، والاقتصادية، والسياحية)، والتي استطاع أبنائها تحريرها من ميليشيا الحوثي في غضون أشهر.. أيُعقل أن لا يحق لهم امتلاك نظام دفاعي كما يمتلكه من في #مأرب؟*
*حادثة #اغتيال الشهيد البطل #أبا_اليمامة، رحمهُ الله، ما تزال عالقة في القلوب، والأذهان، واليوم جاءت #حادثة_مطار_عدن_الدولي لتزيد المعاناة فوق المعاناة.*
*#انتهى*
...
...
#علاء_عادل_حنش
30 ديسمبر / كانون أول 2020م.
#عدن